قال عبدالواحد زيات رئيس الشبكة المغربية للتحالف المدني للشباب إن تسقيف السن عند الثلاثين لولوج مباريات التعليم استمرار في الإقصاء وتكريس للإحباط.
واعتبر زيات في تدوين له على حائطة في موقع “ميتا” التواصلي أن تسقيف السن إهدار للموارد البشرية وإهدار لمجهودات حاملي الشواهد، وإهدار لميزانيات كبيرة صرفت في التعليم الجامعي والمسار التعليمي…
أن يتقلد مسؤولون مناصب عليا يتجاوزون فيها سن 70 و80، يقول المتحدث، يصبح تسقيف السن في 30 سنة بقطاع التعليم وعدة مباريات قنبلة اجتماعية تتوسع بالاحباط واليأس.
واعتبر الفاعل المدني أن البكالوريا في المغرب تتقادم في سنة أو سنتين، مشيرا إلى أن الشباب المغربي يصبح في سن الشيخوخة بعد سن 30 سنة بيوم واحد ومن يتجاوزون سن 70 و 80 يخططون لمستقبل الأجيال.